بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ ﴿ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّـهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ
قال فرعون آمنت برب هارون وموسى
*[من الآية 12 إلى الآية 17] - خوف موسى ودعوته ربه لتأييده ونصرته على فرعون
عددنا الدلائل لدحض الإفتراءات التي عشناها طويلا، والتي تقول أن فرعون موسى هو أحد ملوك وادي النيل، وأن الفرعونية هي لقبا ملكيا وما يستتبعه ذلك نسب الحضارة المصرية إلى جذور فرعونية ، وإبراز دور
ومن الأسباب الأخرى التي دعت موسى عليه السلام لطلب إرسال هارون معه أنه كان خائفًا من تكذيب فرعون وملئه له، {قَالَ رَبِّ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يُكَذِّبُونِ}، كما كان متخوفًا من ازدياد حبسة لسانه
قال تعالى : ((و قال فرعون يا أيها الملأ ما علمت لكم من إله غيري فأوقد لي يا هامان على الطين فأجعل لي صرحاً لعلي أطلع إلى إله موسى و إني لأظنه من الكاذبين )) [سورة القصص : 38]
دوران تولّد و کودکى
عربى - التفسير الميسر: قال موسى: ربِّ إني قتلت من قوم فرعون نفسًا فأخاف أن يقتلوني، وأخي هارون هو أفصح مني نطقًا، فأرسله معي عونًا يصدقني، ويبين لهم عني ما أخاطبهم به، إني أخاف أن يكذبوني في